ملاحظة: أنيل شيلين شابة عملت لمدة سنة في مكتب حقوق الإنسان بالخارجية الأمريكية، كان نصفها الحرب العدوانية ضد قطاع غزة..ولأنها ليست خالية من الجين الإنساني قررت الاستقالة..لم تكن باحثة عن شهرة ولا مال..فقط اختارت راحة ضمير من عمل إدارة بلا أي ضمير..شكرا شيلين..