بات ملفتا جدا غياب الإعلام الرسمي الفلسطيني كليا عن الحضور باللغات الأجنبية..وطبعا مسؤولي الرسمية ذاتها، لقاء وحيد مع قناة أمريكية لرئيس الحكومة اشتية..هل القصة جهل لغات أم جهل سياسي أم شي تاني ..والصراحة كل الخوف يكون من الشي التاني!