سمع… هص..!!

أحدث المقالات

سموتريتش..و”التهويد المستحدث” في قطاع غزة ليس خدعة

كتب حسن عصفور/ تتلاحق "الشواهد السياسية" التي تزيل كل...

اليسار الفلسطيني..كان ..فهل يكون!؟

كتب حسن عصفور/ بعيدا عن قراءة تاريخ اليسار الفلسطيني،...

هدايا نتنياهو “الفضائحية”..و”11 لم” تنتظر النطق العربي!

أمد/ كتب حسن عصفور/ ربما اعتقد الكثيرون، أن قرار المحكمة...

مؤلفاتي

spot_img

تنوية خاص

نسكت لا ..نحكي لا..نخرس ولا تحلموا..حنقرفكم

تنويه خاص: كوشنير صهر ترامب متذكرينه..تبرع بمليون دولار لمنظمة...

“زلمة المقاطعة” بطل يحس في غزة

ملاحظة: لما وسائل إعلام حكت أن نهاية حرب لبنان...

دار العجزة مستنية “تنفيذية” المنظمة..

تنويه خاص: في إشاعة أنه "تنفيذية" منظمة التحرير وبعد...

بركات الحاخام أبرك من زوج سارة

ملاحظة: اعلام دولة الكيان فتح نيرانه على وزير جيشهم..لما...

وحدة مصاري ماسك مع حاكم مص العباد..

تنويه خاص: بعد كم ساعة من فوز ترامب قفزت...

بقلم / حسن عصفور

عندما ينتخب الشعب أي شعب، قيادته أو أن تأتي القيادة بطرق غير طرق الانتخابات، فإن ما يأمله الشعب، هو أن تأخذ القيادة بيد الشعب، نحو الأفضل، أن تعمل على تحسين حاله، ولو بشكل نسبي، والتقدم معه أو به، خطوة للأمام وليس خطوتين للخلف… ففي حالتنا التي نعيش، إلى جانب الاحتلال البغيض، من حصار وما نتج عنه من جوع وقهر نفسي، قلما عاشه الشعب الفلسطيني، إلى جانب فقدانه الأمن، ويبدو أن قياداتنا تريده أن يفقد الأمل، والذي لم يعد للفلسطيني من قوة دفع نحو البقاء غيره… ولأن كل شيء لنا، في فلسطين، مميز، فريد وخاص، فبدلا من أن يشكو المواطن همه اليومي، من جوع غير واضح متى ينتهي، ومن خوف وفزع لا يعرف حدا له، فإن القيادة أخذت هي أيضا تشارك المواطن، شكواه تريد أن تزاحمه حتى التذمر والشكوى، علما بأنها تدرك، أن الشكوى لغير الله مذلة! قيادة تشكو وتهدد بحل السلطة.. هل حقا أنتم جادون؟! هل تدركون عن ماذا تتحدثون… كفي فلا وقت للمزاح بالله عليكم..!

التاريخ : 3/6/2007  

spot_img

مقالات ذات صلة