شخصنة الأمور

أحدث المقالات

سموتريتش..و”التهويد المستحدث” في قطاع غزة ليس خدعة

كتب حسن عصفور/ تتلاحق "الشواهد السياسية" التي تزيل كل...

اليسار الفلسطيني..كان ..فهل يكون!؟

كتب حسن عصفور/ بعيدا عن قراءة تاريخ اليسار الفلسطيني،...

هدايا نتنياهو “الفضائحية”..و”11 لم” تنتظر النطق العربي!

أمد/ كتب حسن عصفور/ ربما اعتقد الكثيرون، أن قرار المحكمة...

مؤلفاتي

spot_img

تنوية خاص

نسكت لا ..نحكي لا..نخرس ولا تحلموا..حنقرفكم

تنويه خاص: كوشنير صهر ترامب متذكرينه..تبرع بمليون دولار لمنظمة...

“زلمة المقاطعة” بطل يحس في غزة

ملاحظة: لما وسائل إعلام حكت أن نهاية حرب لبنان...

دار العجزة مستنية “تنفيذية” المنظمة..

تنويه خاص: في إشاعة أنه "تنفيذية" منظمة التحرير وبعد...

بركات الحاخام أبرك من زوج سارة

ملاحظة: اعلام دولة الكيان فتح نيرانه على وزير جيشهم..لما...

وحدة مصاري ماسك مع حاكم مص العباد..

تنويه خاص: بعد كم ساعة من فوز ترامب قفزت...

بقلم / حسن عصفور

ليس هناك من شك في أن البدء بانتشار قوات الأمن الوطني والشرطة، والأجهزة الأخرى في شوارع غزة يمثل رسالة إيجابية ولعلها تكون الخطوة الأولى نحو تطبيق خطة أمنية قادرة على إعادة الحياة إلى طبيعتها ويشعر المواطن بالأمن والأمان ، على أقل تقدير في ظل حياة نصف الراتب التي يحاول سلام فياض أن يعتبرها التزاماً..وبالتالي فالمواطن الذي عبر عن رضاه عن ذلك الانتشار وعلى أمل أن تصبح خطة شاملة حقيقية تعيد الاعتبار لحياة الإنسان الفلسطيني بعد غيبة، ولكن الغريب ،أن تجد وزير الداخلية يتعامل وكأن الذي تم ، هو عمل فردي ، او اجتهاد شخصي ، يقوم به ضباط .. هل يعقل ذلك من وزير الداخلية ، بعد أن طالب الأجهزة بالانصياع لأوامره ، حتى يمكن لنا ، أن نرى الأمن . أعتقد أن تصريحات السيد وزير الداخلية خرجت عن سياق البحث في مواجهة الفلتان الأمني وذهبت باتجاه آخر .علينا ألا نقع أسرى شخصنة الحياة .. وإلا …؟!

التاريخ : 3/6/2007 

spot_img

مقالات ذات صلة