طفل فلسطين

أحدث المقالات

سموتريتش..و”التهويد المستحدث” في قطاع غزة ليس خدعة

كتب حسن عصفور/ تتلاحق "الشواهد السياسية" التي تزيل كل...

اليسار الفلسطيني..كان ..فهل يكون!؟

كتب حسن عصفور/ بعيدا عن قراءة تاريخ اليسار الفلسطيني،...

هدايا نتنياهو “الفضائحية”..و”11 لم” تنتظر النطق العربي!

أمد/ كتب حسن عصفور/ ربما اعتقد الكثيرون، أن قرار المحكمة...

مؤلفاتي

spot_img

تنوية خاص

نسكت لا ..نحكي لا..نخرس ولا تحلموا..حنقرفكم

تنويه خاص: كوشنير صهر ترامب متذكرينه..تبرع بمليون دولار لمنظمة...

“زلمة المقاطعة” بطل يحس في غزة

ملاحظة: لما وسائل إعلام حكت أن نهاية حرب لبنان...

دار العجزة مستنية “تنفيذية” المنظمة..

تنويه خاص: في إشاعة أنه "تنفيذية" منظمة التحرير وبعد...

بركات الحاخام أبرك من زوج سارة

ملاحظة: اعلام دولة الكيان فتح نيرانه على وزير جيشهم..لما...

وحدة مصاري ماسك مع حاكم مص العباد..

تنويه خاص: بعد كم ساعة من فوز ترامب قفزت...

بقلم / حسن عصفور

المفروض وكما في مناطق كثيرة من العالم أن يحتفل الطفل الفلسطيني بالأول من حزيران، إلا أن اليوم الاحتفالي للطفل الفلسطيني أزهق أرواح 3 أطفال من قطاع غزة، فالاحتفال مفقود حتى في المنطقة التي توقع البعض أنها أصبحت أكثر حرية من غيرها من أرضنا؛ قطاع غزة، الذي حلم غالبية سكانه أنه سيكون بوابة راحة وسكينة بعد خروج إسرائيل، إلا أن الوضع فيه بات أكثر سوءاً مما كان عليه، فلا الطفل يعرف معنى للاحتفال ولا أسرة الطفل قادرة على مساعدته للاحتفال، فمع غياب الأمان بعد أن غابت نقود الأمان ها هي إسرائيل أيضا تمارس عدوانها يومياً ضد قطاع غزة والأمر في الضفة المحتلة وكذلك القدس وباقي شعبنا داخل الوطن… وحتى إذا ما تمكن بعض أطفالنا من القدرة على الاحتفال ستجد المرارة حيثما يحتفلون لأن باقي الأهل يعيشون وضعاً هو الأسوأ منذ سنوات طويلة خاصة داخل الوطن بعد أن عاش ما عاش، وبالتأكيد هو ينظر لأهله في لبنان ونهر البارد، برودة في كل شيء إلا في كيف يسير دم الفلسطيني بأيادي متنوعة… ومع ذلك طفلنا الفلسطيني سنحتفل يوماً بيومك كمــا يجب.

التاريخ : 2/6/2007  

spot_img

مقالات ذات صلة