مبروك أهل الجولان

أحدث المقالات

فاز لبنان باتفاق نوفمبر رغم الجروح السياسية!

أمد/ كتب حسن عصفور/ بعد ما يقارب الـ 60 يوما...

سموتريتش..و”التهويد المستحدث” في قطاع غزة ليس خدعة

كتب حسن عصفور/ تتلاحق "الشواهد السياسية" التي تزيل كل...

اليسار الفلسطيني..كان ..فهل يكون!؟

كتب حسن عصفور/ بعيدا عن قراءة تاريخ اليسار الفلسطيني،...

هدايا نتنياهو “الفضائحية”..و”11 لم” تنتظر النطق العربي!

أمد/ كتب حسن عصفور/ ربما اعتقد الكثيرون، أن قرار المحكمة...

مؤلفاتي

spot_img

تنوية خاص

البيت غالي..يا قيادات “نهب الوطن”

تنويه خاص: بدون زعبرة..مشهد أهل الجنوب وهم راجعين لبيوتهم...

صحتين..قربت نشوفك “أورنجي” الثوب يا زوج سارة..

ملاحظة: أطرف ما حدث بعد كلمة زوج سارة "الفرحة...

نسكت لا ..نحكي لا..نخرس ولا تحلموا..حنقرفكم

تنويه خاص: كوشنير صهر ترامب متذكرينه..تبرع بمليون دولار لمنظمة...

“زلمة المقاطعة” بطل يحس في غزة

ملاحظة: لما وسائل إعلام حكت أن نهاية حرب لبنان...

دار العجزة مستنية “تنفيذية” المنظمة..

تنويه خاص: في إشاعة أنه "تنفيذية" منظمة التحرير وبعد...

بقلم / حسن عصفور

بعد أربعين عاما وأشهر، قرر الرئيس السوري بشار الأسد منح أهالي هضبة الجولان المحتلة الهوية السورية لإزالة المعاناة التي يتعرضون لها جراء ممارسة سياسة الاحتلال الإسرائيلي ضد إخوتنا في الجولان الذين خاضوا معركة طويلة وقاسية وما زالوا لرفض الحصول على الهوية الإسرائيلية بكل تبعات المشاكل والمعاناة نتيجة فقدانهم أوراقا تساعد صمودهم، ولا شك أن القرار الرئاسي السوري جاء في وقته حتى وإن تأخر أربعين عاما، لأن الحصول على الأوراق الثبوتية مسألة وطنية وإنسانية بالدرجة الأولى وحتماً إن أهل الجولان يشعرون الآن بسعادة غامرة نتيجة هذا الاعتراف الأخير، بل ربما يذهب البعض إلى أن يرى هذا القرار بادرة خير سياسي بقرب التوصل إلى حل ينهي المعاناة الوطنية للجولان وأهلها وأن العودة للوطن الأم باتت على الأبواب خاصة أن حركة الفعل السياسي من وإلى سوريا نشطة هذه الأيام.

التاريخ : 24/10/2007  

spot_img

مقالات ذات صلة