إذا لم تسحب “الرسمية الفلسطينية” موافقتها على الصفقة الأمريكية عليها أن تبدأ بحزم حقائبها لإفساح الطريق لمن ينتظر..ولا عزاء للجهلة والأغبياء والمتهالكين.