الرسمية الفلسطينية، تستطيع جدا أن تفرض “خطوطها الحمر” لو قررت ذلك، ولكن ملامح المشهد لا تقود الى تلك “النقطة الفارقة” في كسر “السكون السياسي”، ما لم تحدث معجزة لتنطق، رغم ان زمن المعجزات فات زمنه.