الصمت على الأبواق الفتنوية يساوي السماح للعدو القومي بتحقيق بعض مكاسبه وأهدافه، بطعن “الوطنية الفلسطينية” من داخلها، وهي المهمة الأسمى التي يريدها، بعدما حقق غالبية أهدافه نتاج الانقسام – الانقلاب،