القادم ليس مشرقا ابدا لـ “الديكتاتور الأول” في دولة الكيان نتنياهو…والخيارات الإنقاذية داخليا أمامه تضيق أكثر فأكثر… كما “خيار الهروب الى الخارج” يتقلص بعد كلامه ضد المؤسسة الأمنية!