ملاحظة: كان غريبا جدا، أن تذهب مجموعة شخصيات “تلبس زيا لرجال دين مسيحيين”، غالبها إن لم يكن جميعها مجهولي الهوية، للقاء رئيس دولة الفاشية اليهودية في زمن حرب عدوانية شاملة على وطن المسيح…باختصار وبدون حساسيات هاي شلة لا قيمة ولا أثر لها..فلسطين ومسيحييها ما بغبرهم شوية غبره تذهب ريحها.