كما اليوم رحل صاحب الريشة التي أنجبت عشقا للوطن وفلسطين والإنسان..رحل ناجي العلي الذي صنع من حبره لوحة خلود…رحل بضجيج كما كان دوما فنه ضجيج.. غاب وريشته لا تزال تنجب فعلا ثوريا..ناجي وكل ناجي باقون حيث بقت فلسطين ..لك سلاما!