كما اليوم 9 أكتوبر 1981 وصلت أداة القتل الموسادية الى جسد ماجد أبو شرار في روما…اغتالت شخصية جسدت نموذج القائد الثوري العام..اغتيال كان خارج التصديق الى حد اللامعقول ان لا ترى ماجد بكل عنفوانه موجودا..يا ماجد كم كان اغتيالك ولا زال قاسيا..سلا