ما يحاول نتنياهو، الحديث عن ضرب المفاعل النووي، ليس سوى “بضاعة بايرة”.. وهي أحد “أكاذيبه” الترويجية لكسب ود البعض العربي لا أكثر، وتحسينا لصورة “الأقبح” تمثيلا في دولة الكيان العنصري.