هل يذهب الرئيس عباس للتفاعل الإيجابي مع “النداء العالمي” ويعيد تصويب مسار “الظلامية السياسية” التي أدخل بها الحركة الوطنية  منذ يناير 2006، عندما رضخ لقرار أمريكي يهودي وبعض عربي، ما ساعد في نشر “سرطنة” المشهد الوطن