وقفت منظمة التحرير وكذا حركة فتح بكل ثقلهما مع الشقيقة سوريا ضد المؤامرة الأمريكية والرجعية العربية، ومعهما دولة الكيان، ولم تنقل “بندقيتها من كتف عروبي الى كتف إمبريالي مستعمر” كما فعلت حماس,