ملاحظة: في يوم الأرض..ذات الأرض ترتعش تحت حرب التدمير والتخريب والتهويد..يوم ينادي ما نادي المنادي الفلسطيني منذ الأزل.. وأعاده شاعر الأرض توفيق زياد نبتا لغويا..” أنا ما هنت في وطني ولا صغرت أكتافي..وقفت بوجه ظلامي..يتيما، عاريا، حافي..حملت دمي على كفي.. وما نكست أعلامي.. أناديكم ..اشد على أيادكم” ..لن تخذل الأرض ولن ينكسر الشعب أيها الخلود.