28 سبتمبر ليس يوما خالدا فقط بانفجار المواجهة الكبرى ضد العدو القومي 2000 بقيادة الخالد أبو عمار..لكنه مختزن بيوم الحزن الكبير برحيل أبو خالد جمال عبد الناصر…53 سنة تمر على الذهاب.. ورغم كل محاولات تحالف البوق الأمريكي – الإخوانجي لمطاردته لا زال “الخالد الأكبر” خالدا ذكرى ومسيرة وأثرا وتأثيرا..ناصر ليس  شخصا وليس رئيسا فهو نبض أمة ستحيا وتعود..