الاحتضار

أحدث المقالات

مرسوم الرئيس عباس..تدليس قانوني ناطق

أمد/ كتب حسن عصفور/ ربما لم يشهد التاريخ السياسي...

فاز لبنان باتفاق نوفمبر رغم الجروح السياسية!

أمد/ كتب حسن عصفور/ بعد ما يقارب الـ 60 يوما...

سموتريتش..و”التهويد المستحدث” في قطاع غزة ليس خدعة

كتب حسن عصفور/ تتلاحق "الشواهد السياسية" التي تزيل كل...

اليسار الفلسطيني..كان ..فهل يكون!؟

كتب حسن عصفور/ بعيدا عن قراءة تاريخ اليسار الفلسطيني،...

مؤلفاتي

spot_img

تنوية خاص

حقكم تفرحوا..بس مو هيك

تنويه خاص: نصيحة لحزب الله ما تضيع بهجة أهل...

حالتنا صعبة..برشة برشة

ملاحظة: شوي شوي بتتكشف "الرشاوي" اللي قدمتها راس الحية...

البيت غالي..يا قيادات “نهب الوطن”

تنويه خاص: بدون زعبرة..مشهد أهل الجنوب وهم راجعين لبيوتهم...

صحتين..قربت نشوفك “أورنجي” الثوب يا زوج سارة..

ملاحظة: أطرف ما حدث بعد كلمة زوج سارة "الفرحة...

نسكت لا ..نحكي لا..نخرس ولا تحلموا..حنقرفكم

تنويه خاص: كوشنير صهر ترامب متذكرينه..تبرع بمليون دولار لمنظمة...

بقلم / حسن عصفور

ربما لم تستخدم كلمة في الفترة الزمنية أكثر من كلمة احتضار،سوى الانقلاب/الانقسام في الوطن الفلسطيني، والاحتضار المقصود هنا يمس عملية السلام والتفاوض بين الطرفين، وآخر وصف لهذا الاحتضار كان للسيد نبيل أبو ردينة الناطق باسم الرئيس والإنسان الذي يعرف من الأسرار ربما ما لم يعرفه غيره بحكم موقعه من الخالد أبو عمار واستمراره زمن الرئيس أبو مازن، ولذا فوصفه الأخير للتفاوض بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي بهذا الوصف، إنما هو تأكيد على أن ما يحدث ليس ذا قيمة سياسية ولا جدوى يمكن أن يكون منها ، وهي أصبحت ضارة بالمعنى الحقيقي للكلمة، لأن تواصلها دون فعل لرد الضرر الناجم عنها ومنها هو خطأ سياسي يقترب من \’الخطيئة\’خاصة أن إسرائيل تعمل بشكل علني وفاجر لإهانة الحالة الفلسطينية،فيما يستمر إطلاق الأوصاف وكأنها أصبحت مهمة كفاحية، ألم يحن الوقت لتوفير وقت المفاوض الفلسطيني وإراحة أعصابه من لقاء الإسرائيلي..بلا نتيجة؟!!     

التاريخ : 15/6/2008

spot_img

مقالات ذات صلة