كلام فوضى

أحدث المقالات

فاز لبنان باتفاق نوفمبر رغم الجروح السياسية!

أمد/ كتب حسن عصفور/ بعد ما يقارب الـ 60 يوما...

سموتريتش..و”التهويد المستحدث” في قطاع غزة ليس خدعة

كتب حسن عصفور/ تتلاحق "الشواهد السياسية" التي تزيل كل...

اليسار الفلسطيني..كان ..فهل يكون!؟

كتب حسن عصفور/ بعيدا عن قراءة تاريخ اليسار الفلسطيني،...

هدايا نتنياهو “الفضائحية”..و”11 لم” تنتظر النطق العربي!

أمد/ كتب حسن عصفور/ ربما اعتقد الكثيرون، أن قرار المحكمة...

مؤلفاتي

spot_img

تنوية خاص

البيت غالي..يا قيادات “نهب الوطن”

تنويه خاص: بدون زعبرة..مشهد أهل الجنوب وهم راجعين لبيوتهم...

صحتين..قربت نشوفك “أورنجي” الثوب يا زوج سارة..

ملاحظة: أطرف ما حدث بعد كلمة زوج سارة "الفرحة...

نسكت لا ..نحكي لا..نخرس ولا تحلموا..حنقرفكم

تنويه خاص: كوشنير صهر ترامب متذكرينه..تبرع بمليون دولار لمنظمة...

“زلمة المقاطعة” بطل يحس في غزة

ملاحظة: لما وسائل إعلام حكت أن نهاية حرب لبنان...

دار العجزة مستنية “تنفيذية” المنظمة..

تنويه خاص: في إشاعة أنه "تنفيذية" منظمة التحرير وبعد...

بقلم / حسن عصفور

ولأن الحوار يبدو كلعبة تسلية عند البعض وليس مسؤولية وطنية من طراز خاص ، فإنهم يطلقون كل أشكال الكلمات المتقاطعة والمتعاكسة في آن ، فالتحدي الأكبر أمامنا ، هو القدرة على فهم أقوال وتصريحات البعض خاصة داخل وحول وفى إطار حركة حماس ، حول الحوار ، يتحدثون يوميا عنه وكل بطريقته وأسلوبه وعباراته ، بعضهم ، يؤكد أن الظروف كلها أصبحت جاهزة ، ولم يبق سوى إطلاق صافرة المضيف ، وبعدها يخرج مسؤول آخر ، ليقول ، هذا الكلام غير دقيق ، فلا حوار ولا بطيخ ، نحن مرتاحون من وجع الدماغ الوطني ، ويظهر لاحقا بأن الحوار ممكن بعد تطهير غزة ، دون أن تفهم مع من هو الحوار إذا ، وأى أطهار وأشرار عنهم يتحدث ، ولأن المسألة لا علاقة لها بحوار أو يحزنون ، وإنما هي عبارة عن طق حكي كما يقال فى بلدنا ، لذلك لا تسمع ما هو ذي صلة بالحوار .. بل هو علاقة خاصة بالحضور والإعلام بعيدا عن أزمة يومية تواجههم جوعا وكربا وقلة حيلة ووعى أيضا .

التاريخ : 16/10/2007  

spot_img

مقالات ذات صلة